|
|
مناسبة القصيدة :
زارت عليها للظلام رواق
|
القصيدة الثانية و الثلاثون حسب شروح سقط الزند:
ص762/عدد الأبيات (10).
وقال أيضاً من الكامل الثاني والقافية متواتر: (1)
البطليوسي: (وقال أيضاً من قصيدة).
الخوارزمي: (وقال أيضاً في الكامل الثاني والقافية من المتواتر).
والبيت الأول أشهر أبيات القصيدة
زارَتْ عليهــــــا للظّلامِ رِواق =ومِــنَ النّجــومِ قَلائِدٌ ونِطــاقُ#
استشهد به السكاكي في مفتاح العلوم (نشرة الهنداوي ص 336 وعلق على البيت بقوله:(ذكره الطيبي في شرحه مشكاة المصابيح (1/81) بتحقيقي والبيت لأبي العلاء في سقط الزند(ص210) والطيبي في التبيان (1/194) بتحقيقي وعزاه لأبي العلاء والرواق: ستر مُدَّ دون السقف).
وفي كتاب "شعر العميان" نادر مصاروه ص 196
أبو العلاء يرى في محبوبته مزايا تجعلها تفوق جمال الحمائم والظباء فيقول:
(الأبيات من (1) إلى (4)).
ومن هذه القصيدة اقتُبست لاحقاً القصيدة:
جاءت معذبتي في غيهب الغسق.
|
|
|