البحث
  كل الكلمات
  العبارة كما هي
مجال البحث
بحث في القصائد
بحث في شروح الأبيات
بحث في الشعراء
القصائد
قائمة القصائد
مناسبة القصيدة : بتنا فريق في سروج ضوامر


القصيدة الثانية عشرة حسب شروح سقط الزند من ص 403 إلى ص413/ عدد الأبيات (12). وقال أيضاً في الكامل الأول والقافية من المتدارك: وقال في سفر. وردت هذه القصيدة في ذيل الدرعيات في نشرة سقط الزند. أما عن أبيات القصيدة فلم نقف على ذكر لبيت من أبياتها في كل ما رجعنا إليه من كتب الأدب والظاهر أن الأبيات قطعة من قصيدة طويلة ارتأى أبو العلاء أن يحذف مطلعها ويفهم من البيتين الأخيرين وهما في وصف القصيدة أنه مدح بها أمير الركب الذي يصفه وهو قوله: ولقد غَصَبْتُ اللّيْلَ أحسَنَ شُهْبِه= ونظَمْتُها عِقْداً لأحْسَنِ لابِس# وأفَدْتُها القِدْحَ المُعَلّى فائضاً = يَجْري ولم أقْنَعْ لها بالنافس# كما يفهم من البيت الخامس أن ممدوحه كان في الشام وهو قوله: لا تَحْسَبي إبِلي سُهَيْلاً طالِعاً = بالشأمِ فالمَرْئِيُّ شُعْلَةُ قابِس# وعلى ذلك فالأرجح أن الممدوح بالقصيدة واحد من حاشية الشريف أبي إبراهيم العلوي موسى بن إسحاق =انظر ما كتبناه عنه في هذا الموقع= وإذا جاز لنا الاجتهاد فإن الأبيات الأربعة في اللزوميات والتي أولها: لا تَرقُدوا فَوقَ الرِحالِ فَإِنَّما = تُرمى النُجومُ بِغَيرِ طَرَفِ الناعِسِ# هي قطعة نظمها أبو العلاء أثناء نظمه للقصيدة


الى صفحة القصيدة »»